الجَزَري الرقمي للذكاء الاصطناعي والابتكار البحثي
في "الجزري الرقمي للذكاء الاصطناعي والابتكار البحثي"،
نُعيد توظيف الذكاء الاصطناعي لا ليحلّ محل الإنسان، بل ليمكّنه، ويقوده نحو
مستقبل معرفي أكثر عدلاً وابتكارًا.
نحن هنا لنقدّم لك منظومة متكاملة للنهوض بسيرتك الأكاديمية والمهنية؛
تشمل دورات تدريبية متقدمة، ومجلات علمية محكّمة لنشر أبحاثك باعتماد دولي،
ومؤتمرات إلكترونية تمنحك فرصة العرض والتفاعل، وعضوية نخبوية تفتح أمامك باب
المشاركة في مشاريع واقعية مدعومة ماليًا، فضلاً عن فرص الترشّح لجوائز عالمية...
وغير ذلك الكثير.
تعليم ألكترونى عبر أحدث تقنيات التعليم نوفر لكم نظام تعليمى يعمل بدون تدخل بشرى ومتاح فى أى وقت وعلى أى جهاز
تخصصات متعددة في جميع التخصصات العلمية والإنسانية والمهنية الموجودة في العالم، وعدد ورش العمل 135 ورشة تدريبية الكترونية
ويوفر الموقع شهادات فورية للمتدربين حيث يمكنك الحصول على شهادة قابلة للتحقق عبر كود لضمان مصداقية الشهادة
ترى مجلة أبحاث المعرفة الإنسانية الجديدة بأنّ من واجبها المساهمة في تطوير العلوم المختلفة مِن أجل رفاه البشرية، وإيجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي تواجه البشرية من خلال البحث العلمي
من قال بأنّ المجلات العلمية يجب أنْ تكون ذات طابع واحد منسوخة عن بعضها؟
ومَن قال بأنّ ابتكار أشكال جديدة مِن أساليب النشر أمر صعب، أو لا يجوز؟ قطعاً لم يَقُل أحد هذا؛ لذلك ابتكرنا كعادتنا في المحور الإنساني هذا الأسلوب الجديد لمجلة علمية محكمة ذات تراقيم دولية.لقد اعتاد الأكاديميون والباحثون على مجلات علمية تدقق في أبحاثهم، كما لو كانوا تلاميذ
وهي مجلات تتجاهل بأنّ هذا الأكاديمي أو الباحث مسؤول عن نفسه وعن كلّ كلمة يكتبها أو يقولها، كما تتجاهل -المجلات التقليدية- بأنّ هذا الباحث أو الأكاديمي سوف يتقدم للترقية، وبأنّ جامعته سوف تُقَيّم أبحاثه مِن جديد، بمعنى أنّ هذه الجامعات في كل الأحوال سوف تقوم بتقييم ما هو مُقيّم
بالإضافة إلى أنّ المجلات التقليدية تتجاهل بأنّ الأشخاص الذين يحملون رتبة أستاذ دكتور (كما توصف في المشرق)، أو أستاذ تعليم عالي (كما توصف في شمال إفريقيا) لا يحتاجون إلى تقييم أحد، بعد أنْ أمضوا حياتهم يقيمون الأبحاث، ويتم تقييمهم
مَن قال بأنّ
المؤتمرات العلمية يجب أنْ تكون لمدة يومين أو ثلاثة، ثم تنتهي ويعود المشاركون
إلى بيوتهم، تاركين خلفهم أفكارهم ومداخلاتهم ليمحوها الزمن ويطويها النسيان؟ هذا
نمط قديم مِن المؤتمرات العلمية آنَ له أنْ يتغير، فالأفكار لا تعرف الحدود، وليست
محصورة بزمن معين
كما أنّ الأفكار ليست كأس ماء حين يمتلىء، فإنّه لا يحتمل
الزيادة
ولكنّها - خلال التاريخ البشري كله- بقيت متجاوزة لحدود الزمان والمكان،
كما بقيت الأفكار الجيدة مسائل قابلةً للنقاش باستمرار، لا تتوقف عن التقدم إلى الأمام،
وتحتمل الإضافة والتعديل، كما تحتمل الخطأ والصواب